تحتل النيجر المرتبة الأخيرة في مؤشر التنمية البشرية ، حيث احتلت المركز 189 من اصل 189 دولة ، كما تواجه حالة من الفقر وانعدام الأمن وآثار تغير المناخ ، وقد وصل انعدام الامن الغذائي في النيجر إلى مستوى الأزمة حيث بلغ العدد
نصَّت المادة الأولى من اتفاقية منظمة الوحدة الإفريقية لمكافحة الإرهاب على أنَّ “العمل الإرهابي هو أي عمل شأنه أن يُعرِّض حياة الأفراد أو الجماعات أو السلامة البدنية أو الحرية للخطر، أو يلحق الإصابة أو الوفاة بأي شخص، أو يتسبب في إلحاق الضرر
اذا كان العثمانيون يعتبرون غيرهم من العناصر الأخرى اجناساً ادني وكانوا يسخرونهم لخدمة أهدافهم واغراضهم فان الاتحادين كانوا يهدفون إلي اذابة جميع القوميات والعرقيات الأخرى في القومية التركية أو ابادتها بأساليب وحشية قمعية. فمنذ بداية القرن العشرين ، لعبت سياسات الهوية القومية
يمثل إعلان هزيمة “داعش” العسكرية وسقوط عاصمة الخلافة ، ضربة قاسمة للتنظيم الارهابي، لكن ذلك لا يعني بالضرورة أنها الهزيمة النهائية ، وذلك بسبب وجود ثلاثة تحديات أساسية عامة. التحدي الأول هو: التحدي الأمني : هزيمة التنظيم عسكرياً لا تعني نهاية التحدي
يتعرض الأطفال في منطقة الساحل الأفريقي إلى العديد من الأضرار والإنتهاكات، بعضها مميت بسبب انتشار الجماعات الإرهابية، بالإضافة إلى الأضرار المتعلقة بالتغير المناخى من جفاف وتصحر، وليس من شك أن الانتهاكات التي تحدث في حق الأطفال بدول الساحل نتيجة العنف والإرهاب في
تعد ظاهرة العشوائيات من أكثر القضايا خطورةً نظراً لما لها من انعكاسات اجتماعية واقتصادية وسياسية خطيرة خاصة، وأصبح تطويرها مطلباً ضرورياً ، يدل على أهمية المورد البشري كأساس لعملية التنمية، وقد أوضحت دراسة تابعة للهيئة العامة للتخطيط العمراني وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي
تضم منطقة الساحل الافريقي دول ” السنغال، غامبيا، موريتانيا، مالي، النيجر، تشاد، نيجيريا، بوركينافاسو، غينيا بيساو، الرأس الأخضر، السودان، أثيوبيا، الصومال وكينيا” . وتعتبر منطقة الساحل الأفريقي، طريق عبور دولية هامة للمهاجرين غير الشرعيين، كما أنها أصبحت ملجأً آمناً لتجمع المهاجرين غير الشرعيين