يمثل إعلان هزيمة “داعش” العسكرية وسقوط عاصمة الخلافة ، ضربة قاسمة للتنظيم الارهابي، لكن ذلك لا يعني بالضرورة أنها الهزيمة النهائية ، وذلك بسبب وجود ثلاثة تحديات أساسية عامة. التحدي الأول هو: التحدي الأمني : هزيمة التنظيم عسكرياً لا تعني نهاية التحدي
يتعرض الأطفال في منطقة الساحل الأفريقي إلى العديد من الأضرار والإنتهاكات، بعضها مميت بسبب انتشار الجماعات الإرهابية، بالإضافة إلى الأضرار المتعلقة بالتغير المناخى من جفاف وتصحر، وليس من شك أن الانتهاكات التي تحدث في حق الأطفال بدول الساحل نتيجة العنف والإرهاب في
علي الرغم من أن البعض يحلو له أن يتعامل مع الهيئات الشعبية ذات التفويض الشعبي باعتبارها هي المصدر الرئيسي للسلطات وصاحبة الاختصاص الأعلى في إدارة شئون البلاد باعتبارها الجهة المعنية بوضع القواعد والقيم العليا التي يجري تطبيقها في إطار ممارسة الأدوار التنفيذية
تعد ظاهرة العشوائيات من أكثر القضايا خطورةً نظراً لما لها من انعكاسات اجتماعية واقتصادية وسياسية خطيرة خاصة، وأصبح تطويرها مطلباً ضرورياً ، يدل على أهمية المورد البشري كأساس لعملية التنمية، وقد أوضحت دراسة تابعة للهيئة العامة للتخطيط العمراني وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي
تعد عملية قياس وتقييم الأداءات الجمعية للمؤسسات وجماعات الضغط مسألة شديدة التعقيد والصعوبة خصوصا لو صاحبتها حداثة للتجربة أو قصر للفترة الزمنية التي قد تتحول لنقطة ضعف تنال من مصداقية التقييم والنواتج التي ينتهي لها ما لم يتم استخدام مقياس موضوعي مناسب
تضم منطقة الساحل الافريقي دول ” السنغال، غامبيا، موريتانيا، مالي، النيجر، تشاد، نيجيريا، بوركينافاسو، غينيا بيساو، الرأس الأخضر، السودان، أثيوبيا، الصومال وكينيا” . وتعتبر منطقة الساحل الأفريقي، طريق عبور دولية هامة للمهاجرين غير الشرعيين، كما أنها أصبحت ملجأً آمناً لتجمع المهاجرين غير الشرعيين
تعتبر مشكلة نقص الغذاء الآن من المشكلات المشتركة التي تواجهها الأمم ، وتُظهر في تقارير منظمة الأغذية والزراعة التابع للأُمم المتحدة (الفاو) مدى صعوبة المشكلة الغذائية، حيث تشير إلى أنّ عشرات الملايين في العالم مهددون بالموت اليوم بسبب الجوع والأمراض الناجمة عن