استغل الإخوان مظلة الحريات الواسعة في أوربا، وتمكنوا خلال تواجدهم طيلة سبعة عقود من تأسيس مئات الجمعيات والمؤسسات تحت مسمي الخيرية ، وتمكنت الأجيال الإخوانية المتعاقبة من العمل بشكل أفقي في القارة الأوروبية من خلال إنشاء اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا الذي
إن قضية الهجرة غير الشرعية تشكل أخطر القضايا الإجتماعية التي لا تزال تؤرق المجتمع الدولي وهي مشكلة شديدة الحساسية لكونها تمس جميع شرائح المجتمع حيث أصبحت الظاهرة لا تقتصر على الشباب خاصة الذكور منهم بل ارتفع خط بيانها إلى فئة الإناث و
كانت إثيوبيا تمثل في أعين الغرب رمز الصعود الإفريقي، إلا أنها نتيجة للصراعات السياسية وصدام الأيديولوجيات أصبحت تنزلق نحو حرب أهلية عنيفة في ظل تفشي جائحة كورونا، وتصاعد حدة الصراعات العرقية، لقد ارتكبت القوات الإثيوبية والإريترية جرائم حرب في الهجوم الذي شنته
تحتل النيجر المرتبة الأخيرة في مؤشر التنمية البشرية ، حيث احتلت المركز 189 من اصل 189 دولة ، كما تواجه حالة من الفقر وانعدام الأمن وآثار تغير المناخ ، وقد وصل انعدام الامن الغذائي في النيجر إلى مستوى الأزمة حيث بلغ العدد
نصَّت المادة الأولى من اتفاقية منظمة الوحدة الإفريقية لمكافحة الإرهاب على أنَّ “العمل الإرهابي هو أي عمل شأنه أن يُعرِّض حياة الأفراد أو الجماعات أو السلامة البدنية أو الحرية للخطر، أو يلحق الإصابة أو الوفاة بأي شخص، أو يتسبب في إلحاق الضرر
اذا كان العثمانيون يعتبرون غيرهم من العناصر الأخرى اجناساً ادني وكانوا يسخرونهم لخدمة أهدافهم واغراضهم فان الاتحادين كانوا يهدفون إلي اذابة جميع القوميات والعرقيات الأخرى في القومية التركية أو ابادتها بأساليب وحشية قمعية. فمنذ بداية القرن العشرين ، لعبت سياسات الهوية القومية
تمثل ( الجهوية ) بما تتضمنه من خصائص سكانية أو مهنية أو عمرية أو فئوية عنصرا بالغ الأهمية في تحليل المشهد البرلماني وتوقع أدوات وآليات التعامل معه سواء علي مستوي طرح القضايا والاحتياجات الأولي بالرعاية والاهتمام التنفيذي أو علي مستوي تكوين الانحيازات
يمثل إعلان هزيمة “داعش” العسكرية وسقوط عاصمة الخلافة ، ضربة قاسمة للتنظيم الارهابي، لكن ذلك لا يعني بالضرورة أنها الهزيمة النهائية ، وذلك بسبب وجود ثلاثة تحديات أساسية عامة. التحدي الأول هو: التحدي الأمني : هزيمة التنظيم عسكرياً لا تعني نهاية التحدي
يتعرض الأطفال في منطقة الساحل الأفريقي إلى العديد من الأضرار والإنتهاكات، بعضها مميت بسبب انتشار الجماعات الإرهابية، بالإضافة إلى الأضرار المتعلقة بالتغير المناخى من جفاف وتصحر، وليس من شك أن الانتهاكات التي تحدث في حق الأطفال بدول الساحل نتيجة العنف والإرهاب في
علي الرغم من أن البعض يحلو له أن يتعامل مع الهيئات الشعبية ذات التفويض الشعبي باعتبارها هي المصدر الرئيسي للسلطات وصاحبة الاختصاص الأعلى في إدارة شئون البلاد باعتبارها الجهة المعنية بوضع القواعد والقيم العليا التي يجري تطبيقها في إطار ممارسة الأدوار التنفيذية