العمل من المنزل أثناء تفشي وباء كورونا أدى إلى زيادة مستويات التوتر والقلق بين العديد من أفراد الأسرة حيث أثارت العزلة أثناء الوباء توترات أدت إلى العنف المنزلي، ونتيجة لذلك وسع مرتكبو الانتهاكات سلطتهم. كما زادت المكالمات إلى خطوط المساعدة من ضحايا العنف المنزلي بمقدار خمسة أضعاف المعدل المعتاد في بعض البلدان. وقد أطلق الكثيرون على العنف المنزلي اسم “جائحة ، حيث تتعرض حوالي ثمانية ملايين امرأة مصرية لخطر العنف الأسري كل عام، وقد تتعرض نسبة تصل إلى 86% من الزوجات للإيذاء الزوجي. حيث وجه أربعة من كل خمسة رجال متزوجين شكلاً من أشكال العنف النفسي ضد زوجاتهم. بالإضافة إلى ذلك، أبلغ ما يقرب من نصف الشابات عن تعرضهن للعنف الجسدي من قبل إخوانهن أو آبائهن.
الأحدث من إصدارات
يصدر “الائتلاف المصري لحقوق الإنسان والتنمية” تقريره “أوضاع اللاجئين والمهاجرين في مصر والدول الأوربية” والذي يتناول
“محاربون صغار علي جبهة القتال والذي يرصد قيام الحوثين بعمليات التجنيد الإجباري للأطفال، وقامت بالزج بهم
يتناول التقرير الأوضاع الخاصة بالنساء والفتيات في السودان ومعاناة المرأة السودانية بسبب الحرب التي فاقمت من
تناول التقريرفي المحور الأول المناخ العام (السياسي والإقتصادي والإجتماعي) الذي أجريت فيه الإنتخابات الرئاسية. وواقع الاقتصاد
تحليل مضمون برامج المرشحين للانتخابات الرئاسية 2024 والذى يتناول تحليل كمى وكيفي لحقوق الإنسان المختلفة فى