تمتلك مصر منظومة تعليمية ضخمة ومعقدة ، ولا تزال البنية التحتية لشبكة الإنترنت للكثيرمن المدارس غير جيدة ، وجاءت أزمة كورونا لتزيد من معانأة التعليم المصري ، وأظهرت جائحة كورونا حاجتنا إلى نظام تعليمي جديد يوجه إلى المستقبل، ويكون قادرا على مواجهة التحديات، والتي من بينها الكوارث والأزمات ، وقد فرضت جائحة كورونا أهتماما بالحق بالتعليم بشكل مختلف ، وصار الحق في التحول الرقمي وسد الفجوات الرقمية بين الأفراد أبرز المتغيرات التى فرضتها الجائحة ، وأصبح من الضروري على الدول والمنظمات التعاون ؛ لضمان بقاء الحق في التعليم حقاً أساسياً حتى في ظل الأزمات العالمية .
للاطلاع على التقرير