إن النزاعات المسلحة وماتلحقه بالسكان من قتل وتشريد وماتلحقه بالبلاد من دمار عارم يأتي علي الضرع والزرع ، هي عدو التنمية بلا منازع فتوقفها علي الفور بل وترجعها إلى الوراء في كثير من الأحيان , وعندما ترمي النزاعات بالأطفال خارج المدرسة يصبح تحقيق أهداف التعليم للجميع والأهداف الإنمائية للألفية بحكم المستحيل تقريبا وتنشأ بيئه حاضنه ومحفزه للتطرف والعنف علي نحو غير مسبوق .
للإطلاع على التقرير كاملاً: