أكد التقرير علي أن الإتجار بالبشر “ظاهرة عالمية”، بكونها جرائم عابرة للحدود ولا تقتصر على دولة معينة، وأصبحت ذات خطورة دولية وتعد بمثابة جرائم ضد الأمن البشري عمومًا، وضد أمن المحتمعات بصفة خاصة، لذا يتطلب الأمر اعتماد سياسات عامة تقتضي تعاوناً دولياً في العمل من خلال تبادل المعلومات وتبادل المساعدات، حيث تعد جرائم الاتجار بالبشر بكافة أشكالها وصورها من أبرز وأخطر وأسرع القضايا نمواً على الساحة الدولية، و باتت تمثل ثالث أكبر تجارة إجرامية غير مشروعة في العالم بعد تجارة المخدرات وتجارة السلاح.
ويعد هذا التقرير هو الثاني الذي تصدره مؤسسة الحوار حول ظاهرة الإتجار بالبشر حيث سبق و أصدرت المؤسسة تقريرها الأول بعنوان”الاتجار بالبشر .. ظاهرة عالمية” بتاريخ 11 يوليو 2021.
وتناول التقرير الذي اصدرته المؤسسةاليوم عدد من المحاور أهمها :

الأحدث من إصدارات
يصدر “الائتلاف المصري لحقوق الإنسان والتنمية” تقريره “أوضاع اللاجئين والمهاجرين في مصر والدول الأوربية” والذي يتناول
“محاربون صغار علي جبهة القتال والذي يرصد قيام الحوثين بعمليات التجنيد الإجباري للأطفال، وقامت بالزج بهم
يتناول التقرير الأوضاع الخاصة بالنساء والفتيات في السودان ومعاناة المرأة السودانية بسبب الحرب التي فاقمت من
تناول التقريرفي المحور الأول المناخ العام (السياسي والإقتصادي والإجتماعي) الذي أجريت فيه الإنتخابات الرئاسية. وواقع الاقتصاد
تحليل مضمون برامج المرشحين للانتخابات الرئاسية 2024 والذى يتناول تحليل كمى وكيفي لحقوق الإنسان المختلفة فى